في مثل هذا اليوم من العام الماضي، سقط نظام الأسد. كان هذا يوما مشرقا لسوريا والشرق الأوسط والعالم بأسره. يوم من العدالة والحرية والأمل. والأهم من ذلك، أتيحت للشعب السوري فرصة لاستعادة حياة طبيعية وآمنة. لقد كنا هناك على الفور، وقدمنا يد العون المساعدة. ونحن مستعدون لمواصلة دعمنا. كلما توسع الأمن في أي منطقة، يصبح العالم بأسره أكثر أمانا. أهنئ الرئيس أحمد الشراع والشعب السوري بمناسبة هذه الذكرى وأتمنى لهم الأمن والاستقرار والازدهار في السنوات القادمة.
في مثل هذا اليوم قبل عام، سقط نظام الأسد. كان يوما مشرقا لسوريا والشرق الأوسط والعالم بأسره. يوم العدالة والحرية والأمل. والأهم من ذلك، أن لدى الشعب السوري فرصة لاستعادة حياة طبيعية وآمنة. جئنا لإنقاذنا دون تأخير. ونحن مستعدون للاستمرار في تقديم الدعم. عندما يكون هناك أمان أكبر في أي منطقة، يصبح العالم بأسره أكثر أمانا. نهنئ الرئيس أحمد الشراع والشعب السوري بمناسبة هذه الذكرى ونتمنى لهم الأمن والاستقرار والازدهار في السنوات القادمة.
‏‎379.38‏K