تم حجب الاسم عند الطلب، لكن رد الفعل جاء من امرأة بارزة على الإنترنت. أجريت أنا وزوجتي نقاشا استمر ساعة حول هذه التغريدة. بالنسبة لي، بدا رد الفعل غير معقول في سوء فهمه للمادة الأصلية، مما خلط بين الوضع وطبيعة الوكالة. بالنسبة لزوجتي، كان رد الفعل "مفهوما"، وكانت النكتة الأصلية "قاسية"، رغم أنها تتفق سياسيا مع المواقف اليمينية تجاه الهجرة والشرطة. قد يكون هذا حالة رائعة من "اختلاف الجنس" حيث لا يستطيع الجنسين التواصل مع بعضهما البعض حول المشكلات السياسية الأساسية.