إما أن الجمهوريين المنتخبين غير مدركين للأحداث الحالية التي تؤثر على وظائفهم، أو أنهم يكذبون عمدا لتغطية فساد الرئيس. كلاهما سيكون استبعادا في ديمقراطية وظيفية.