تتهم السيناتورة تامي داكوورث بيت هيغسيث ب "القتل" و"جرائم الحرب" لمهاجمة الإرهابيين في مكافحة المخدرات. ثم تعترف بأنها لم تشاهد الفيديوهات أو تقرأ تقارير ما بعد الأحداث، لكنها تعرف فقط "ما هو متاح في وسائل الإعلام."