إيال أكسيس كوهين، عضو رفيع المستوى في الشاباك والموساد والرجل الذي أدار المفاوضات لإطلاق سراح الرهائن، يكسر الكذبة بأننا كنا قريبين من اتفاق مع حماس خلال عهد بايدن. وبحسب قوله، لم تمارس إدارة بايدن ضغوطا على حماس، ولم تبدأ الأمور في التحرك إلا بعد تولي إدارة ترامب المنصب. هذه المقابلة الشيقة التي أجراها مع @AyalaHasson لا بد من مشاهدتها: