في مدرسة كيلينبرغ ميموريال الثانوية، تتجول في الممرات والفصول الدراسية. أحيانا، يسمع الطلاب حتى الببغاوات والطواويس أثناء الاختبارات. كل هذا جزء من التجربة. قالت الطالبة السابقة تارا أودونوغو: "لم نكن لنعرف كيف كانت كيلنبرغ بدونها".