في عام 2012، حدثت فضيحة كبيرة في أبحاث مكافحة الشيخوخة، حيث تبين أن الكثير من الأبحاث النقدية حول مركب الريسفيراترول كانت احتيالية. دفاع المحتال: الاتهامات "تتعلق بالتحيز داخل الجامعة ضد الباحثين الهنود."