إذا كان "حلفاؤنا"، الذين ساعدنا في ضمان أمنهم لعقود عديدة وبتكلفة باهظة، يسعون إلى معاقبتنا على حرية التعبير، متى نتوقف عن وصفهم ب"حلفاء"؟