تقول سيدني سويني لمجلة PEOPLE إنها "لا تدعم الآراء" التي ربط الناس حملتها الأمريكية إيجل بها: "بصراحة تفاجأت برد الفعل. فعلت ذلك لأنني أحب الجينز وأحب العلامة التجارية. لا أؤيد الآراء التي اختارها بعض الناس لربطهم بالحملة. الكثير منهم نسبوا لي دوافع وتسميات غير صحيحة. أي شخص يعرفني يعلم أنني دائما أحاول جمع الناس معا. أنا ضد الكراهية والانقسام. في الماضي، كان موقفي ألا أرد على التغطية الإعلامية السلبية أو الإيجابية، لكن مؤخرا أدركت أن صمتي تجاه هذه القضية زاد من الفجوة فقط، وليس أغلقها. لذا آمل أن يجلب هذا العام الجديد تركيزا أكبر على ما يربطنا بدلا من ما يفرقنا." (