ومن المفارقات أنه في نفس اليوم الذي تواجهه الولايات المتحدة برقابة الاتحاد الأوروبي وعدم موثوقيتها كحليف، يغرم الاتحاد بفخر شركة أمريكية لرفضها الامتثال لمطالب الرقابة.