جديد: عائلة في كاليفورنيا ترفع دعوى قضائية، مدعية أن ابنتهم البالغة من العمر 8 سنوات تعرضت للاعتداء الجنسي من قبل طلاب آخرين في "نادي التقبيل" داخل الحرم الجامعي. تقول العائلة إن الاعتداءات وقعت في حمامات مدرسة سييرا كانيون، حيث تصل الرسوم الدراسية إلى 39,000 دولار سنويا. تدعي الدعوى أن الفتيات الأكبر سنا كن يضغطن على فتيات صغيرات لتقبيل بعضهن البعض، مما تطور في النهاية إلى أشكال أخرى من الاعتداء الجنسي. يقول الوالدان إن ابنتهما، التي كانت تبلغ من العمر 7 سنوات في ذلك الوقت، تعرضت للتنمر لتنضم. قال المحامي سام دوردوليان: "تضمنت تقبيل فتيات صغيرات فعليا بين بعضهن البعض، لكنه أدى إلى لمس جنسي حقيقي وتقبيل أجزاء من أجسادهن." قالت بانتي، والدة الفتاة، إنها تواصلت مع المدرسة الخاصة. اكتشفت أن والدا آخر قدم شكوى مماثلة. ويتهمون المدرسة بالتستر على الاعتداءات، وهو انتهاك لقوانين الإبلاغ الإلزامية في كاليفورنيا. "كأم، شعور اليأس وعدم القدرة على حماية طفلي من هذا الأذى الذي كان يمكن تجنبه بنسبة 100٪ محطم. "تركيزي على الأنظمة والضمانات التي فشلت في حماية طفلي"، قالت الأم.