القيادة الذاتية تبدو وكأنها أيام بدايات التمويه: الجميع كان يعلم أنها على وشك أن تصبح قضية شديدة الاستقطاب، لكن لم يكن واضحا بعد أي فريق سيختار أي جانب من القضية، لذا كان هناك الكثير من التحوط مع تغير القيمة ذهابا وإيابا قبل أن تتبلور.