مادو مثل أحد الجنود اليابانيين الذين ظلوا متمسكين بالجزر لعقود بعد انتهاء الحرب العالمية الثانية، مؤمن حقيقي، جندي صامد، يتبع الجانب الروسي حتى النهاية.