في كل مرة أرى منشورات سبوتيفاي المغلفة أتذكر أنه في السنة التي ولد فيها ابني كنت أسمع ألبوم ضوضاء بيضاء محدد بشكل متواصل تقريبا عبر نظام الصوت الخاص بي حتى أتمكن من رفع الصوت بقدم واحدة في أي وقت أثناء إقناعه للنوم، ومع ذلك لم أكن ضمن أفضل 5٪