تجاوزت كانديس أوينز مؤخرا بادعاء بليك نيف بأنها تستخدم ادعاءات تحقيقها ل "إثراء نفسها وتقسيم الحركة المحافظة." تقول كانديس إنها ليست من تبيع قمصان "الحرية" وأنها تفعل ما اعتادت عليه، أي الصحافة الاستقصائية.