سيقول الناس "ريتشارد دوكينز يتصرف بغرابة." لكن ريتشارد دوكينز يتصرف بشكل طبيعي. إن الأشخاص الذين يخصون ويقطعون الأطفال المرتبكين كيميائيا وهم عالقون في عدوى اجتماعية، ويغزون رياضات النساء وأماكن الحميمة، ويفسدون العلم والطب واللغة والقانون لتبرير هجوم مستمر على العقل والواقع وحق كل مواطن ضد المشاركة القسرية في واقع زائف، هم من هم الغريبون.