لقد رأينا عصر التنوير يؤدي إلى الرومانسية من التصنيع إلى حركة الفنون والحرف من الحداثة إلى ما بعد الحداثة. نحن نعيش في واحدة من تلك الأوقات التي تنتقل من حركة إلى أخرى، وهي أوقات تحددها التقاليد والأسرة والإيمان.