يظهر اليوم المزيد من الناجين من مجاعة غزة على الكاميرا - في محل شاورما نشط ومليء بالحيوية. (لو لم تمض وسائل الإعلام عامين في الترويج لادعاءات أسوأ مجاعة في التاريخ، لقلت إن شيئا ما هنا يبدو مريبا قليلا.)