هاه. هذا يذكرني بقطار تشونغكينغ إكسبريس. يحمل طابع "الواقعية الاجتماعية" السوفيتي تقريبا، حيث الثنائي الرئيسي أغبياء تماما – فتاة مسترجلة تعمل في محل وجبات خفيفة وشرطي. وأنا أشاهد العرض، كنت أفكر باستمرار "كيف من المفترض أن تتدخل فتاة طبيعية هنا؟ هو ليس مديرا تنفيذيا لمصاصي الدماء"