أجد من الغريب أن يصف الناس بارسا بأنه عبد في الشركات ويقولون إنه سيتم استبداله خلال 24 ساعة إذا توفي. لا قدر الله أن يكون لدى الرجل شغف بمسيرته المهنية ومستعد للعمل بجد من أجلها. هكذا يبدو الهدف. العالم بحاجة إلى المزيد منه.