كان والدي يعمل كمدرس خاص، لذا قابلت الكثير من الأطفال الذين كانوا بحاجة إلى دروس خصوصية. وبصراحة بعد والدي انتقلوا من الرسوب إلى طلاب من الدرجة الثانية. الكثير منهم كانوا على السطح، فقط يصنفون بأنهم غير ذكيين، لكنهم فعلا يستطيعون التعلم والتفكير

الواقع المحزن هو أنه إذا كان لديك المال لتلقي الدروس الخصوصية وأنت طفل، فأنت في الأساس متقدم بثلاث خطوات. الكثير من الأطفال كان يمكن إنقاذهم من خلال التدريس الخصوصي

ولا أعتقد أيضا أن هذا شيء يمكن استبداله بالذكاء الذكاء الاصطناعي. الأمر يتعلق بالدافع أكثر من أي شيء آخر. بعض هؤلاء الأطفال كانوا يعلمون أن آباءهم يبذلون جهدا لمساعدتهم، لذا أخذوا الأمر على محمل الجد