في الليلة الماضية، بالقرب من الطريق الدائري الرابع الشرقي في بكين، تعرف علي أحد الكارهين وحاول مضايقتي، وهو يزعجني بلا توقف. لحسن الحظ، كان حارسي الشخصي قريبا ورافقني بعيدا.