"كلما كان الناس أقل ارتباطا بمعظم الآخرين في المجموعات التي يدعون انتمائهم إليها، زادت احتمالية تأييدهم للعمل الراديكالي باسم تلك المجموعات... هؤلاء المتحدثون النخبويون ليسوا من يدفعون الثمن."