رغم أنني أوضحت عدة مرات أن هذا المقطع الذي أريد فيه استبدال الدستور مزيف، إلا أنه يعاد نشره من قبل عدة حسابات مرارا وتكرارا. الآن أتلقى تهديدات بالقتل بسبب ذلك. لست أبحث عن التعاطف، فقط أريكم مدى شر هؤلاء الناس. آلة دعاية الإسلاموفوبيا مبنية على الأكاذيب، وتسعى لإنهاء حياتنا.