"عندما لا يتحقق رغبة الناس الفطرية في الدين، يبحثون عن مصادر أخرى للغرض المتسامي. قد تلبي البدائل العلمانية، مثل الماركسية أو النشاط المناخي، جزءا من هذه الاحتياجات لكنها لا توفر التماسك الاجتماعي الذي وفرت له الأديان دائما."