خدم السيناتور كيلي بلادنا بشجاعة كطيار في البحرية الأمريكية قبل أن يكمل لاحقا أربع مهمات لمكوك الفضاء كرائد فضاء في ناسا. اتهامه هو ونواب آخرين بالخيانة والتحريض على الفتنة لأنهم أشاروا بحق إلى أن أفراد الخدمة يمكنهم رفض الأوامر غير القانونية هو أمر متهور وخاطئ تماما. من المؤكد أن وزارة الدفاع ومكتب التحقيقات الفيدرالي لديهما أولويات أكثر أهمية من هذا التحقيق السطحي.