يدعي ترامب أن "بخلاف راند بول، وراند بول جونيور (ماسي!)، مارجوري 'الخائنة' براون، وعدد من 'الأوغاد' الآخرين"، لم يكن الحزب الجمهوري "يوما متحدا كما هو الآن!" هذا واضح أنه غير صحيح، وكل مؤيد لماغا يعلم ذلك.