من المثير للاهتمام مقارنة الأشخاص الذين يضعون "دكتور" أو "دكتوراه" في اسم المستخدم الخاص بهم على تويتر، مع أولئك الذين استطاعوا لكنهم اختاروا عدم ذلك.