تظهر بيانات جديدة أن عدد الطلاب الدوليين الذين يلتحقون بالمدارس الأمريكية لأول مرة انخفض بنسبة 17٪ هذا الخريف. هؤلاء الطلاب يدفعون الرسوم الدراسية التي تدعم الطلاب الأمريكيين، ويبقى الكثير منهم في الولايات المتحدة بعد ذلك للعمل كعلماء ومهندسين. السياسات التي تمنع هؤلاء الطلاب من القدوم هي تخريب ذاتي.