الناس سيشتكون من أن من غير الواقعي أن تحتوي الأفلام على أشرار مثل "دكتور إيفل" ثم يخرجون على وسائل التواصل الاجتماعي ويقولون إنه أمر سيء عندما يخترع الناس علاجات لأمراض دائمة.