فقط استخدم إضافة متصفح ترفض كل شيء بشكل افتراضي. بالتأكيد، كان يمكن أن يكون تجربة المستخدم أفضل، لكنني حقا لا أرى المشكلة. هل السبب أن بعض الشركات تجد صعوبة أكبر في استغلال خصوصية المستخدمين، أم أنها تجبر على الكشف عن كيفية إرسال رسائل مزعجة للناس؟