أدركت منذ سنوات أنني لم أكن مؤيدا للاختيار بنسبة 100٪، عندما شعرت بالرعب من أن امرأة تفكر في إجهاض طفل مرغوب فيه بسبب الغثيان المستمر أثناء الحمل.

بالنظر إلى الوراء، أعتقد أن المرأة المعنية كانت تشير إلى مدى تأييدها للاختيار ولم تكن جادة فعلا.

1- كنت أعتقد قبل ذلك أنني أؤيد الإجهاض في أي وقت ولأي سبب، لكن هذا بدا وكأنه معاناة محدودة زمن لتحقيق هدف مرغوب 2- لم أقل شيئا للمرأة المعنية لأنها كانت تخبرني فقط بمشاعرها ولم تكن مهتمة برأيي 3- لا أستطيع، ولن أجعل الإجهاض غير قانوني في هذه الحالة 4- المرأة المعنية لم تقم بالإجهاض، وهي سعيدة لأنها لم تفعل