هذه وجهة نظر جيدة؛ "الاشتراب بلا جوهر" لن يدوم، لكن عندما يعرف المؤسسون اللعبة الكبرى التي يلعبونها، ويمكنهم تحمل الألم الذي يصاحب هذا الاختيار، يصعب ألا أشجعهم فقط لترى إلى أين ستسير الأمور. الذين لا يفهمونها، يكرهونها.