من المضحك أنني فكرت في النشر اليوم عن والدي، خصوصا عن عمره. تذكرت للتو أنه الذكرى الثالثة عشرة لوفاته. عندما يكون لديك أطفال في سن 48 مثله، ينتهي بك الأمر بفقدان الكثير. لم أعرفه أبدا عندما كنت شابا، ولم يتعرف علي حقا عندما كنت شابا. سأتوقف عن إقامة حفلة شفقة على، وأقول للجميع، ولنفسي... لن تستطيع استعادة الوقت أبدا. مع العائلة، الأصدقاء، الحياة. اجعلها ذات قيمة.