فكرة أنك كشخصية على وسائل التواصل الاجتماعي "ممنوعة" من زيارة نفس الأماكن لإجراء نفس المحادثات مع الدبلوماسيين وموظفي الحكومة والرئيس هي واحدة من العديد من الأسباب التي تجعل لا أحد يأخذ هذا المجال أو معظم الناس فيه على محمل الجد.