المفارقة هنا أن ويلز التي يقودها حزب العمال قد أصلحت هذه المشكلة إلى حد كبير. لقد خفضت ويلز معدل الإرسال إلى النصف أكثر من النصف من خلال تشديد المعايير وإلغاء فئة 'عامة' غير محددة حيث لا يمكن تشخيص الأطفال بأي شيء حقيقي لكنهم كانوا يصنفون على أي حال.