ما زلت أعاني من إرهاق التوقيت والإرهاق، لكنني تمكنت من إنجاز ذلك. هذه أول مرة أنظم مؤتمرا بمفردي بدون فريق أو وكالة، وهذا يعني: - إرسال دعوات لمئات الأشخاص - إدارة قائمة الضيوف التي تضم 200+ شخص - تقديم الطعام بعقد خلال استراحة الغداء والقهوة - تشغيل إعلانات على وسائل التواصل الاجتماعي، المجلات والنشرة الإخبارية - إضافة بعض جيل الطفرة السكانية يدويا لأنهم لا يستطيعون معرفة كيفية التسجيل عبر الإنترنت 😅 - تصميم وترتيب جميع الشهادات، والأجندة، والبضائع، واللافتات، وغيرها. - التواجد في المكان الساعة 7 صباحا لتنظيم كل شيء - الحصول على مترجم وإدارة ترجمة مباشرة للمشاركين عبر الإنترنت - احصل على مصور ومصور فيديو - اطلب كعكة مخصصة - اتصل بالأمن عند الباب اليوم أكن احتراما أكبر لمديري الفعاليات لأن الأمر كثير! ثلاثة مؤتمرات متتالية في ثلاث قارات مختلفة (أنا متعب). حان الوقت لأخذ استراحة من الأحداث. أراكم العام القادم!