قبل عدة سنوات، بدأت أسأل ابني: "من ساعدته اليوم؟" بدلا من السؤال المعتاد "كيف كانت المدرسة اليوم؟" أدى هذا التغيير إلى محادثات أكثر إثارة وعمق في البصيرة. مع مرور الوقت، ساعده هذا السؤال على تطوير "عضلة الكرم"، وأصبح متحمسا لمشاركة القصص المفيدة. إنها تذكير بسيط بقوة تعلم طرح أسئلة أفضل.