الاقتصادات الصناعية تدير ظهرها بشكل متزايد للمساعدات والدبلوماسية لبناء جيوشها. لكن المحللين يخشون أن تتدخل دول معادية وغير موثوقة مثل روسيا والصين وتركيا لسد الفجوة. 🔗