لم أهتم أبدا بالتراث من قبل ، لكن هذه الكارثة برمتها مذهلة للغاية ومفيدة. الأمر غير العادي هو أن التكوين الثقافي العميق (Gestalt des Bewußtsein) الذي يقوم عليه "اليقظة" يتمتع بمثل هذه القوة * حتى في المؤسسة التي ألفت مشروع 2025.